
ضع أي دخل إضافي في قسم المدخرات ولا تبذره؛ وذلك لأنَّ وقته المناسب سيأتي لا محالة.
من خلال تحديد مصادر الدخل وتخصيصها بشكل أفضل وبناء احتياطي مالي، يمكنك الاعتماد على الدخل بشكل أكبر.
هذا التنوع يجعلها مثالية للمستخدمين ذوي الاحتياجات المالية المعقدة أو أولئك الذين يفضلون واجهات سطح المكتب.
حدد طريقة تتابع بها ميزانيتك. بإمكانك استخدام سجل حسابات تقليدي يمكن شراءه من المكتبة مقابل مبلغ زهيد، لكن يفضل معظم الناس استخدام برامج الكمبيوتر، مثل: كويكن أو مايكروسوفت موني أو إكسل.
معرفة التدفقات النقديّة للفرد والتي يُقصد بها مصادر الأموال التي يحصل عليها الفرد، والتي تحتاج إلى إدارة وتخطيط مسبق لتحقيق أكبر قدر من الاستفادة منها.
استخدم جدول بيانات لتنظيم ميزانيتك إلكترونيًا وتلافي الأخطاء اليدوية. هل لا تفضل استخدام التطبيقات الهاتفية؟ هل تفضل إدخال البيانات بيدك واستعراضها بحرية أكبر مما توفره واجهة التطبيقات؟ الحل الأمثل هو جداول البيانات للميزانية، والتي تساعدك على تنظيم البيانات وإجراء العمليات الحسابية إلكترونيًا، ما يُوفر عليك الوقت والوقوع الامارات في الخطأ.
إليك بعض النصائح التي ستُساعدك على الالتزام بميزانيتك وتحقيق النجاح المالي:
الالتزام بالميزانية يتطلب بناء عادات يومية تُساعدك على تحقيق التوازن المالي، مثل:
إعداد ميزانية شخصية ليس مجرد خطوة إضافية، بل هو الأساس الذي يمنحك التحكم في أموالك، ومن أبرز فوائده:
يُشير الإدخار إلى المال الذي يقوم الفرد بالاحتفاظ به لإنفاقه أو الاستثمار فيه في المستقبل، وهو من الأمور ذات الأهميّة الكبيرة ضمن الإدارة الماليّة الشخصيّة، نور ومن أشكال الإدخار الماليّ الشائع في الفترة الحاليّة هي حسابات التوفير المصرفيّة في البنوك.[٣]
حدد ميزانية مخصصة للنفقات الصغيرة وألزم نفسك بعدم تجاوزها.
تعد هذه الخطوة من أكثر الخطوات المتعبة ومن أهم الخطوات التي تساعدك في فهم عادات الإنفاق لديك، حيث يترتب عليك معرفة الأمور التي ستصرف أموالك عليها، وفيما يلي سنذكر بعض طرق تنفيذها:
بالطبع، يجب مراجعتها شهريًا لضمان توافقها مع التغيرات في حياتك.
الهدف الرئيس لهذه الأدوات هو إنشاء ميزانيات مخصصة بناءً على الدخل والنفقات والأهداف المالية.